أقدم الشاب (علي) الذي يسكن حي زنود جنوب القامشلي على الإنتحار شنقاً حتى الموت
عندما قام بربط (الشماغ) الذي كان يلبسه على عامود الكهرباء في الشارع ثم ربطه على عنقه حتى فاضت روحه و في المعلومات الأولية فإن الشاب أنهى قبل فترة وجيزة خدمة العلم و طلب من والده أن يزوّجه و لكنه رفض الفكرة لأسباب مادية و عندما طلب من والديه بيع منزل العائلة لكي يستطيع الزواج الأمر الذي رفضه والده فأقدم الشاب على فعلته , وقد حضرت الطّبابة الشرعية من أجل التأكد من سبب الوفاة وقد تم تسليم الجثة لأهله ليتم دفنها حسب الأصول الشرعية.